تقع هذه القناة في موقع طل الأسود في وادي الخنزير العقارية. وتظهر للعين المجردة من أعالي وادي البرج على الحدود بين منطقتي وادي الخنزير والبنجكية. ولم تعرف يوماً يوماً من أين تبدأ وين تنتهي

نفق ينطلق من الضفة اليمنى لنهر العاصي رابطاً البقاع بشمال لبنان عبر مدينة الهرمل . نفق القنا البيضا مفتوح على سطح الأرض بفوهات دائرية تبعد الواحدة عن الأخرى ٥٠ متراً كما ويبلغ طول هذا النفق ١٠ كلم.

انها الأهم والاكبر بين الخرائب القاعية. تقع بالقرب من قناة الست بلقيس . كانت هذه الخربة تشكل قرية مسيحية صغيرة حيث وجد فيها عملات معدنية، صلبان وفخاريات تعود إلى الحقبة البيزنطية. كانت هذه الأثار لاتزال موجودة حتى بداية الحرب الأهلية في عام ١٩٧٥.

يمكن الوصول إليها عبر مجرى سيل وادي الدمينة الذي تقع على مدخله التلة يقوم عليها حالياً تمثال ومزار السيدة العذراء. من هذا الوادي يتفرع يميناً وادي الدبس ويساراً وادي الكاف اللذان ينتهيان على الحدود مع رأس بعلبك وعند منعطفه الأول يتفرع منه إلى اليسار وادي النصراني. تقع الخربة المعرفة بإسمه على جانبه الأيسر. لكن لا أثار في هذه الخربة تدل على حياة سابقة إلا بعض الأحواش.

تقع هذه الخربة على قسم من منطقة بعيون العقارية ووجدت فيها فخاريات تعود أيضاً إلى الحقبة البيزنطية وهي تمتد على الطريق التي تصل بعلبك بحمص.

لم يبقى منها سوى موقع أطلالها المتبقية بين منطقة البنجكية وأم حواكير القلعة

كان قائماً على تلة الوادي المعروف بإسمه وادي البرج. وقد انشئ لمراقبة قوافل التجار المارة في سهل القاع

لم يعد له أثر إلا الأرض التي كان قائماً عليها ومحيطها والمعروفة اليوم بأرض الجامع وقد بناها الأمير فخرالدين لصلاة التجار المسلمين

هي مواقع شرقي كنيسة ومزار مار جريس. وتمتد البساتين من شرقي مركز الجمارك حتى سفح السلسلة الشرقية.. هذه البساتين والجنينات تعود إلى النصف الأول من القرن التاسع عشر

شيّد في العام ٢٠١٨ من لبن التراب متماهياً مع البيوت القديمة حيث تجد فيه الموقدة واليوك والنملية والقعدة العربية والتنور وجُبّ الميّ